من طرف نشرت صحيفة “الفلفل الاحمر” ست انباء منذ الخامس من
فبراير الجاري 2009 تركز على علاقة غرامية وجنسية “غير شرعية؟”حدثت في وقت
لاحق- حسب تقرير الصحيفة - بين الرئيس الليبي العقيد معمر القذافى والسيدة
“بيست كيميجيشا” الملكة الأم لمملكة تورو غرب اوغندا, وقد أثار نشر خبر هذه
العلاقة الحميمية الخاصة النظام الليبي حيث رفع المبعوث الليبي في اوغندا
قضية في المحكمة ضد الصحيفة وطالبها بسحب تلك الانباء وتقديم الاعتذار
للرئيس الليبي او سداد مليار دولار تعويضا عن الاضرار التي لحقت بسمعة
الرئيس الليبي إلا أن محامى الصحيفة إحتج لدى المحكمة العليا لان القضية
كما ذكر وضعت فى غير محلها، معترضا على الإتهام الجنائى لقضية مدنية اصلا
ً, ودفع بانه نظرا ً لأن “العاشقين” صاحبا العلاقة نفسيهما - أي العقيد
القذافى وعشيقته كيميجيسا - لم يقدما شكوى بشان نشر أنباء علاقتهما
الحميمية الخاصة اصلا ً، فان الاتهامات تصبح تافهة واستفزازية. واضاف ”
انها تفتقر الى اية اهلية، وتساءل مستنكرا ً : “كيف يمكن لعلاقة خاصة بين
رجل و امرأة تتم بعيدا ً عن أنظار الناس ان تهدد العلاقات بين دولتين؟”،
ثم قال ساخرا ً: ” بل بالعكس فهي فى اية حالة تعزز هذه العلاقات “!. وقد
حظر رئيس المحكمة نشر مزيد من الأنباء حول قصة العلاقة بين الرئيس الليبي
معمر القذافى وكيميجيسا، واصدر اوامره الى رئيسى التحرير بالاجابة على
الاتهامات الا انهما رفضا الاتهامات، وسيفرج عنهما بكفالة قيمتها 500 دولار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فبراير الجاري 2009 تركز على علاقة غرامية وجنسية “غير شرعية؟”حدثت في وقت
لاحق- حسب تقرير الصحيفة - بين الرئيس الليبي العقيد معمر القذافى والسيدة
“بيست كيميجيشا” الملكة الأم لمملكة تورو غرب اوغندا, وقد أثار نشر خبر هذه
العلاقة الحميمية الخاصة النظام الليبي حيث رفع المبعوث الليبي في اوغندا
قضية في المحكمة ضد الصحيفة وطالبها بسحب تلك الانباء وتقديم الاعتذار
للرئيس الليبي او سداد مليار دولار تعويضا عن الاضرار التي لحقت بسمعة
الرئيس الليبي إلا أن محامى الصحيفة إحتج لدى المحكمة العليا لان القضية
كما ذكر وضعت فى غير محلها، معترضا على الإتهام الجنائى لقضية مدنية اصلا
ً, ودفع بانه نظرا ً لأن “العاشقين” صاحبا العلاقة نفسيهما - أي العقيد
القذافى وعشيقته كيميجيسا - لم يقدما شكوى بشان نشر أنباء علاقتهما
الحميمية الخاصة اصلا ً، فان الاتهامات تصبح تافهة واستفزازية. واضاف ”
انها تفتقر الى اية اهلية، وتساءل مستنكرا ً : “كيف يمكن لعلاقة خاصة بين
رجل و امرأة تتم بعيدا ً عن أنظار الناس ان تهدد العلاقات بين دولتين؟”،
ثم قال ساخرا ً: ” بل بالعكس فهي فى اية حالة تعزز هذه العلاقات “!. وقد
حظر رئيس المحكمة نشر مزيد من الأنباء حول قصة العلاقة بين الرئيس الليبي
معمر القذافى وكيميجيسا، واصدر اوامره الى رئيسى التحرير بالاجابة على
الاتهامات الا انهما رفضا الاتهامات، وسيفرج عنهما بكفالة قيمتها 500 دولار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
» اصحاب - قصيدة مؤثرة جداً على الأصحاب
» بوعياد - هافي سفيرهم
» نحن مسلاته
» ليبيا 17 فبرياير
» ما أيفيدكم تهديدي
» رد الشاعر على كلمة (من انتم )
» ما بي مرض غير فقدت احباب
» قصيدة يا طرابلس قوليله