تم الاختراق من قبل ديكستر

تم الاختراق من قبل ديكستر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

تم الاختراق من قبل ديكستر

تم الاختراق من قبل ديكستر

تم الاختراق من قبل ديكستر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
تم الاختراق من قبل ديكستر

تم الاختراق من قبل ديكستر

Hacked By Dr.Pc

 

[#] HaCkEd By Dexter Ly [#]

Follow Us On FacBo0K: Dexter Ly

تم الاختراق من قبل ديكستر 

******

Greets To : All My Frineds Smile

صفحتنا على Facebook

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» الله اكبر ولله الحمد
القرآن شفاء I_icon_minitimeالإثنين مارس 10, 2014 2:33 am من طرف dexter ly

» اصحاب - قصيدة مؤثرة جداً على الأصحاب
القرآن شفاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 4:39 am من طرف ابنك يابرقة

» بوعياد - هافي سفيرهم
القرآن شفاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 4:38 am من طرف ابنك يابرقة

» نحن مسلاته
القرآن شفاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 4:37 am من طرف ابنك يابرقة

» ليبيا 17 فبرياير
القرآن شفاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 4:34 am من طرف ابنك يابرقة

» ما أيفيدكم تهديدي
القرآن شفاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 4:32 am من طرف ابنك يابرقة

» رد الشاعر على كلمة (من انتم )
القرآن شفاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 4:32 am من طرف ابنك يابرقة

» ما بي مرض غير فقدت احباب
القرآن شفاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 4:31 am من طرف ابنك يابرقة

» قصيدة يا طرابلس قوليله
القرآن شفاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 4:31 am من طرف ابنك يابرقة

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 58 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 58 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 421 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 23, 2024 9:17 am


2 مشترك

    القرآن شفاء

    dexter ly
    dexter ly
    :: ~ الأدارة ~ ::
    :: ~ الأدارة ~ ::


    عدد المشاركات : 1689
    تاريخ التسجيل : 25/07/2011
    المدينه : بنغازي

    القرآن شفاء Empty القرآن شفاء

    مُساهمة من طرف dexter ly السبت سبتمبر 24, 2011 3:17 am









    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الحمد لله
    الذي جعل الليل لباسا، والنوم سباتا، والنهار نشورا. الحمد لله الأبدي
    السابق القوي الخالق، الوفي الصادق، لا يبلغ كنه مدحه الناطق، ولا يعزب عنه
    ما تجن الغواسق، فهو حي لا يموت ودائم لا يفوت، وملك لا يبور، و عدل لا
    يجور، عالم الغيوب وغافر الذنوب وكاشف الكروب وساتر العيوب، دانت الأرباب
    لعظمته، وخضعت الصعاب لقوته، وتواضعت الصلاب لهيبته، وانقادت الملوك لملكه،
    فالخلائق له خاشعون، ولأمره خاضعون، وإليه راجعون، تعالى الله الملك الحق،
    لا إله إلا هو رب العرش الكريم، اصطفى محمدا صلى الله عليه وسلم من خلقه،
    واختاره لنبوته، وأيده بحكمته، وسدده بعصمته، أرسله بالحق بشيرا برحمته،
    ونذيرا بعقوبته، مباركا على أهل دعوته، فبلغ ما أرسل به، ونصح لأمته، وجاهد
    في ذات ربه، وكان كما وصفه ربه عز وجل رحيما بالمؤمنين، عزيزا على
    الكافرين، صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين ومن
    تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

    خلق الله عز وجل الإنسان ونفخ فيه من روحه الزكية، وجعل الروح جوهر
    الحياة والجسد وعاء حافظا لها إلى أجل مسمى، مقيدا قدرتها على الانطلاق
    والتحليق في آفاق الكون. وقد انفرد الحق عز وجل بالكمال المطلق وكتب على
    خلقه النقص في الأموال والأنفس والثمرات لأسرار اقتضتها حكمته وخبرته وكمال
    علمه.

    والإنسان وهو روح وجسد تعتريه الأمراض النفسية من قلق واكـتـئاب واضطراب
    وتذبذب في الشعور والإدراك ووسوسة تفرز التردد والشكوك والانهيار النفسي
    وكذا السحر والعين وما يليهما.

    وقد هيأ الله سبحانه و تعالى للإنسان حياة حضارية خدمته في كثير من شؤون
    حياته من حيث حمايته والحفاظ على حقوقه والأخذ بأسباب سلامته من الأمراض
    وتمكينه من عمارة الأرض والقيام بخلافته بل وكرمه وحمله في البر والبحر
    ورزقه من الطيبات وفضله على كثير من المخلوقات، فضلا عن عناية الله
    بالإنسان في تيسير أمر استقامته وصلاحه وهديه بإرسال أنبيائه ورسله مبشرين
    ومنذرين ختمهم بسيدنا محمد ابن عبد الله النبي الأمي وأيده بالمعجزة
    الخالدة والحجة البالغة: القرآن الكريم تبيانا لكل شيء وهدى وموعظة وبشرى
    للمهتدين.

    فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم
    يوماً فقال: ﴿يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده
    تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم ان الأمة لو
    اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن
    اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت
    الأقلام وجفت الصحف﴾. رواه الترمذي وأحمد بسند صحيح.

    القرآن شفاء:
    يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ
    جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ
    وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾
    (سورة يونس آية 57).

    إن من نعمة الله علينا أن جعل لكل داء دواء علمه من علمه وجهله من
    جهله. وجعل لنا من هذه النعم نعمة القرآن فهو الآية المعجزة حتى قيام
    الساعة، هو حبل الله المتين ونوره المبين الذي أشرقت له الظلمات ورحمته
    المهداة التي بـها صلاح أمر الدنيا والآخرة، لا تفنى عجائبه ولا تختلف
    دلالاته فهو ذكر ونور ودستور وعلوم وهداية وشفاء وصحة.

    ـقال تعالى: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ اَلْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُومِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا﴾ (سورة الإسراء آية 82).

    اعلم أخي / أختي المريض(ة)
    أن الله عز وجل حين ابتلاك بالمرض ورضيت بقضاء الله وقدره كان ذلك دلالة
    حب من الله عز وجل لك ليطهرك ويمحص ذنوبك ومؤشراً لمحاسبة نفسك، عن أنس رضي
    الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ﴿إن عظم الجزاء من عظم البلاء، وأن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط﴾. أخرجه الترمذي، ويذكرك بحقيقة الدنيا الفانية قال تعالى: ﴿وَمَا الحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الغُرُور﴾.
    والإنسان مكون من روح ومادة وسلامته وقدرته على ممارسة الحياة تستوجب
    سلامة الروح والجسد لأنهما متكاملان ومترابطان، فالجسد وعاء الروح وهي لا
    تكون في صفاء وطمأنينة إلا بسلامة الجسد من الأمراض ولا يكون الجسد في صحة
    وسلامة وعافية إلا بسلامة الروح من الأمراض التي تعتريه والمؤكد أن للأمراض
    الباطنية آثار في حصول الأمراض العضوية، فالضيق والإكتئاب "على سبيل
    المثال لا الحصر" يسبب ضعف المناعة والدورة الدموية ومن ثم يسهل تسرب
    الجراثيم والفيروسات إلى الجسد كما أن علاج أحوال الروح وما يعتريها من
    أوهام ووساوس وخلجات وانتكاسات في التفكير والتركيز دواء غير محسوس
    بالمشاهدة وإنما هو أمر معنوي له أثره البالغ في الوقاية والعلاج عن طريق
    الأخذ بالأسباب الشرعية قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ﴿عليكم بالشفائين: القرآن والعسل﴾. أخرجه ابن ماجة، فجمع صلى الله عليه وسلم بين الطب الإلهي والبشري، وبين طب الأرواح والأبدان، وبين الدواء السماوي والأرضي.
    بنت اسود مصراتة
    بنت اسود مصراتة
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد المشاركات : 141
    تاريخ التسجيل : 01/10/2011
    المدينه : في قلب ليبيا

    القرآن شفاء Empty رد: القرآن شفاء

    مُساهمة من طرف بنت اسود مصراتة الأحد أكتوبر 02, 2011 2:15 pm

    جازك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
    dexter ly
    dexter ly
    :: ~ الأدارة ~ ::
    :: ~ الأدارة ~ ::


    عدد المشاركات : 1689
    تاريخ التسجيل : 25/07/2011
    المدينه : بنغازي

    القرآن شفاء Empty رد: القرآن شفاء

    مُساهمة من طرف dexter ly الأحد أكتوبر 02, 2011 5:41 pm

    مشكوووووووووره للمرور

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 5:58 am